التسجيل في التيار اسفل الصفحة

يكرر التيار دعوته الى مجلس القيادة الرئاسي ومجالس السلطات الوطنية الشرعية للتمسك بالثوابت الوطنية وعلى رأسها الديمقراطية

 

الديمقراطية تتطلب الشفافية 

 

ينظم تيار 22-16 مؤتمر اسبوعي يدعو اليه بالطبع المخاطبين من المجالس الثلاثة 

 

وحتى يتم تحديد متحدثين رسميين لهذه المجالس تلتزم بعقد مؤتمرات صحفية دورية , يعقد التيار مؤتمر اسبوعي يقف فيه على اداء المجالس الثلاثة وتقييمه

 

هذا المؤتمر الاسبوعي مفتوح لجميع السياسيين والاحزاب وكذلك لجميع الصحفيين والمهتمين وبمختلف اللغات 

 

في المؤتمر الاول سيكون المتحدثون على المنصة 

 الاستاذ ناصر القداري رئيس المركز اليمني الهولندي للدفاع عن الحقوق والحريات والاستاذ فرناندو كارفخال كاتب سياسي واكاديمي متخصص بالشأن اليمني

 

 

 

 

تيار 22- 16 

اللجنة التأسيسية العامة

 

 

ضرورة تعيين متحدث رسمي باسم مجلس القيادة الرئاسي

 

ضرورة عقد مؤتمر صحفي يومي يقدم فيه المتحدث تفصيل بالمستجدات و يجيب فيه على اسئلة الصحفيين

 

تيار 22-16 ينادي بضرورة احياء والحفاظ على النهج  الديمقراطي

ويدعوا كافة الشخصيات والتيارات السياسية الوطنية الجمهورية والغير مشاركة في السلطة الى توحيد الصفوف لبناء كيان المعارضة الوطنية الشرعية كأحد مرتكزات الحياة الديمقراطية الطبيعية

 

 

 

 

 

للتسجيل في التيار 

Note: Please fill out the fields marked with an asterisk.

اللجنة التأسيسية العامة

 

مقدمة

 

تيار 22-16 تنظيم سياسي تحت التأسيس فرضت نشأته المتغيرات المتسارعة والتي صاحبتها مؤشرات خارج البوصلة الوطنية و تقود نحو المساس بمبادئ ثورتي ال 26 من سبتمبر والرابع عشر من اكتوبر.

يدرك التوجه البديل كحراك مجتمعي اهمية الاسراع في استعادة التوازن السياسي بما يتوائم مع المستجدات على الساحة الوطنية ومن هذا المنطلق انشأ التوجه البديل تيار 22-16 في شهر فبراير

لقد نشأ التيار حديثا كحاجة ملحه فرضتها التسارعات على الساحة السياسية ومنذ الدعوة التي وجهها مجلس التعاون الخليجي ووجدنا حينها بأن الحركة الارهابية الانقلابية الحوثية ليست مؤهلة للسلام . وانه لايمكن التعامل معها خارج استحقاقات القرار 2216 ومن هنا انشق اسم التيار. وكون هذا القرار الاممي هو اخر الحصون الدفاعية عن ثورة الحرية و  كون المساس بهذا القرار او تجاوزه هو تجاوز لثورتي السادس والعشرين من سبتمبر والرابع عشر من اكتوبر وتراجع عن الدستور والاسوأ من كل هذا هو تجاوز للنهج الديمقراطي .

 

وقد نشط التيار منذ ذلك الحين ووجه الكثير من المخاطبات الرسمية وورشات العمل المتعلقة بأهمية الحفاظ على المرجعيات المتفق عليها وعلى راسها القرار الاممي 2216 , وكان الضغط المجتمعي الذي تولد من شريحة واسعة من السياسيين الذين ادركوا اهمية عدم فقدان البوصلة. توجت هذه الجهود المجتمعية  بخطاب سعادة الاخ امين عام مجلس التعاون الخليجي الدكتور الحجرف في افتتاح المشاورات اليمنية اليمنية والذي اكد على تلك المرجعيات.

 

ومتابعة لفكرة التيار للتعامل بديناميكية مع المستجدات على الخارطة السياسية , رحب التيار بتشكيل مجلس القيادة الرئاسي . إلا ان التيار يدرك  ان التشكيل الجديد لادارة السلطة وصنع القرار فرض تلقائيا تشكل خارطة سياسية جديدة ويجب التعامل مع معطياتها بشكل فوري وحاسم في مسارين متوازيين سياسيين متوازيين

 

المسار الاول : الوقوف بقوة ضد تماهي بعض السياسات الغربية تحت تضليل عناصر مرتبطة بالحركة الارهابية الحوثية في محاولة فتح النقاش حول تعديلات او تجاوز للقرار 2216 والقبول بشرعنة هذه الحركة الارهابية وفرض هوية ايمانية فوق وطنية في المعادلة الوطنية وهذا خط احمر والسماح بتجاوزه يعتبر خيانة وطنية عظمى

 

المسار الثاني : وهو تأكيد اعتماد الديمقراطية كمنهج حياة لا يمكن تجاوزة  يدرك التيار اهمية الاسراع في استعادة التوازن السياسي بما يتوائم مع المستجدات على الساحة الوطنية لضمان عدم تجاوز الاستحقاقات الدستورية  والحفاظ على النهج الديمقراطي

 

الديمقراطية لايمكنها ان تأخذ اجازة . الديمقراطية في اوقات الاستقرار مهمة, وهي بنفس الاهمية في اوقات الازمات بل قد تكون الحاجة اليها اكبر. علينا كأبناء الامة اليمنية جميعا ان ندرك ان الديمقراطية هي مكتسبنا الاكبر وباعثنا الحضاري الاوحد الذي اذا خسرناه خسرنا كل شي .

 

علينا التمسك بمكتسب النهج الديمقراطي كونه الوحيد الذي سيوفر الحماية الدائمة لأمننا القومي خلال القرن القادم. ولممارسة الديمقراطية يجب توفر المرتكزات الاساسية لها وهو وجود المساحة الشرعية لوجود الرأي والرأي الاخر في سياق الاهداف الوطنية العليا.

 

ان تشكل اي سلطة في النظام الديمقراطي لايكتسب شرعيتة بدون وجود الوجه الاشتراطي للديمقراطية والمتمثل بالمعارضة والتي بدونها ينتزع الرابط الحقيقي بين هذه السلطة وبين  ابناء الشعب.

 

ومن هذا المنطلق يرى تيار 22-16 ان التغيرات على الطاولة السياسية خلقت تيار سلطة متعددة الاطراف وتيار 22-16 رحب بالمجلس كسلطة توافقية في تصريح طويل ومسبب. تيار 22-16 يؤمن بأن التشكل الفوري لمعارضة وطنية شرعية يعتبر ضرورة ملحة. فإلى جانب ان وجود المعارضة متطلب اساس للتمسك والحفاظ بالنهج الديمقراطي, فهو وسيلة تأمين و حماية لمجلس السلطة ذاته ويقيه من امكانية ظهور خلافات بينية اثناء اداء مهمته.

 

 

يؤكد التيار ان استراتيجيته السياسية في التعامل مع مهمة مجلس القيادة الرئاسي محددة بالنوع والزمن

اما نوع المهمة فهو الوصول الى صنعاء وإستعادة الدولة والعودة الى المرجعيات المعترف بها وعلى رأسها القرار 2216 وايصال قيادة ورموز الحركة الانقلابية الى المحكمة.

 

اما الزمن المتاح لهذا المجلس فهو بحسب المعطيات والتعهدات لايجب ان يتجاوز بأي شكل ال 26 من سبتمبر 2022

 

وفي هذا السياق يدرك التيار ان التشكيل السريع للسلطات عادة ما يصاحبه تجاوز لشخصيات سياسية متمكنة ومبدعة. وهذا امر واقع ولكن على هذه الشخصيات الوطنية الكبيرة ان تدرك انها وان كان قد تم تجاوزها في تشكيل هيكلية هذه السلطة السياسية الاستثنائية فان ذلك لا يعفيها من دورها امام متطلبات الوطن فاليمن مسئوليتنا جميعا

 

استراتيجية التيار السياسية هي دعم مجلس القيادة الرئاسي في مهمته من خلال فرض والدفاع على مبدأ الشفافية في اعمال المجلس وفي ذات الوقت ايجاد قاعدة مشتركة للشخصيات الوطنية الكبيرة والتي تمثل اصوات قطاع واسع من الصف الوطني وهي شخصيات ذات خبرة ورؤى استراتيجية صلبه واستكمال المتطلبات القانونية للتيار لخوض غمار كافة الانتخابات المتعلقة بالشان العام على المستويات المحلية والمستوى الوطني في السياقات

 

اللجنة التأسيسية

الدكتورة نادين الماوري  رئيسة اللجنة التأسيسية

الاعضاء المسجلين في اللجنة التأسيسية حتى تاريخ 30 ابريل 2022 بلغ 47عضوا

 

 


القرار 2216  

 

ماذا يعني القرار 2624 

 

 

ما الحاجة الى قرار يتعامل مع جزئية حظر توريد الأسلحة بينما القرار 2216 يجرم الحركة الحوثية ويقر تجريده من كافة أسلحة الدولة ويمنع توريد الأسلحة اليه وتكفلت

دول التحالف بتنفيذه ولهذا  كل الموانئ والمطارات مغلقة

 

اذا لم يكن حصار كل هذه السنوات لمنع توريد الأسلحة الى الحوثي فلماذا تمت محاصرة الشعب كل هذه السنوات

 

 ان القرار 2216 هو البوابة الوحيدة للسلام الحقيقي اما القرار 2624 فلا علاقة له بصراع اليمن مع هذه الحركة الانقلابية العنصرية السلالية فهو يتعامل مع تصرفات هذه الحركة الإرهابية العابرة للحدود

 

 ان التحالف مسئول عن تنفيذ القرار 2216 وهو بكل وضوح لا يقتصر على منع توريد الأسلحة للحركة الحوثية بل على التحالف اجبارها بموجب القرار 

تسليم كافة المعسكرات والمؤسسات التي سيطر عليها والخروج من المدن

 

 ان اي تراجع ولو بسيط عن القرار 2216  يعتبر شرعنه للحركة العنصرية السلالية ويفرض على اليمنيين  القبول بها والردة عن مبادئ 26 سبتمبر 

 

سيناقش اليوم الثلاثاء 1 مارس 2022 أعضاء اللجنة العامة لتيار 22-16 ابعاد القرارات الدولية الجددة بخصوص اليمن  وكذلك استعراض المستجدات على الساحة الدولية وتأثيراتها معركة اليمن ضد الحركة العنصرية الحوثية

 

سيتم اللقاء عبر منصة الزوم الخاصة بتيار 22-16

ستبدأ الحلقة النقاشية  الساعة 10 مساء بتوقيت العاصمة

الرابط في اسفل الصفحة 

والدعوة عامة للجميع


اهداف التيار  

الدفاع عن القرار الاممي 2216 كمدخل أساسي للسلام لا يمكن تجاوزه 

 

العمل على تقديم مسودة قرار الى الأمم المتحدة لاعتماد تصنيف جامعة الدول العربية للمليشيا الحوثية كجماعة إرهابية ليعتمد هذا التصنيف أيضا من اللجنة العمومية للأمم المتحدة ومجلس الامن

 

 حشد الدعم المجتمعي والرسمي والدولي للتنفيذ الفوري للقرار 

2216 

  وتعزيز ذلك القرار بتحالف دولي  لدعم الحراك المجتمعي الحر وإصدار قرار اممي يجرم التمييز العنصري السلالي الحوثي ومنابعه الفكرية


بيان عاجل

10 -2- 2022

 

أصدر تيار ٢٢-١٦ بيانا حول  تطورات الموقف الأخيرة والتي تبين ان الحوثيين وصلوا الى مرحلة السقوط الحتمي. 

 

الحركة الحوثية تحاول انقاذ نفسها  من خلال التراجع و العودة الى تقسيمات اليمن الاتحادي والمطالبة ببدء حوار يمني يمني حولها خارج اطار القرار ٢٢١٦ . هي ذاتها الأقاليم التي كانوا قد انقلبوا على مخرجات الحوار الوطني وعلى الشعب اليمني تحت ذريعة عدم القبول بها  

 

 ارسل الحوثيون احد اكبر المثقفين اليمنيين الى القاهرة للحديث عن الحوار اليمني اليمني و النظام الاتحادي

 

والمثير للانتباه ان سفارة الحكومة الشرعية تقدم كل دعمها للفريق الحوثي. والمثير للانتباه التوغل الشديد والناعم داخل السفارة و هي التي تسعى لتمكين الحوثيين من النجاة من خلال استضافة مندوبي المليشيات لتسويق فكرة القبول بحوار يفضي الى بقاء الحوثيين في مناطق الشمال وإبقاء أسلحة الدولة في أيديهم  وقد لاقى هذا التحرك الحوثي قبولا واسع لدى الانفصاليين وهذا قد يفسر دعم السفارة لوفد الحوثيين  

 

ان السفارات اليمنية هي أكبر الجبهات الشرعية تقاعسا في المواجهة مع الحوثيين ويعتبر الحوار مع الحوثيين خارج اطار القرار ٢٢١٦ والمرجعيات المتفق عليها خيانة بغض النظر عن من يقوم بها او يعمل لفرضها  

 

تيار ٢٢-١٦

 

للاشتراك في احد مجموعات الشات

للدخول الى الاجتماع على الزووم

للانضمام الى التيار ادخل بياناتك اعلاه